قصة حب خالد و ليلى
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خالد و ليلى
أولاً : أريد أن أقول أن هذه الأسماء غير حقيقية فأنا إستخدمتها بدلاً من الحقيقة
خالد كلنت حياته ليس لها معنى و لا لون و كان يكره البنات
و هو في المرحلة الإعدادية و بالتحديد في الأيام الأخيرة منها ( الإمتحانات ) رأى فتاه جميله رقيقة
يصعب على أي شاعر تحديد هذا الجمال
و كان يحلم بها طول فترة الأجازة الصيفية
و عندما بدأ العام الدراسي الجديد و دخل المرحلة التالية بعد الإعدادية (؟؟؟) و جدها فكاد قلبه
سيتوقف من السعادة ............
المهم
راح ينظرلها و إستعمل جميع الطرق ليوصل لها حبه لها حتى في المرحلة الثالثة أي في السنة الثالثة من
هذه المرحلة و كان حب خالد لليلى أكبر حب في العالم لدرجة أنه كان لا ينام و حينما يمشي في
الشارع و كانت بنت تمر من هذا الشارع لا ينظرلها لأنه لا يريد خيانتها حتى عن بعد و كان خالد
بيشعر أن ليلى معه في كل مكان و زمان حتى كان يخجل من تغيير ملابسه ههههههههههههههههههههه بجد
مشهزار و الله ...................
عاش الحب فترة طويلة و عاش خالد فترة حب لم تذكر من قبل في أي قصة
حتى بدأت الخيانة من ليلى .....................
كانت تكلم شاب آخر صاحب خالد و كل مرة كان خالد و ليلى يتخاصمان و دائماً خالد هو الذي يبدأ
بالصلح لتكبر ليلى ( تقريباً كانت تقول هو الي يبدأ الأول )
المهم
حتى عاكسها صاحب خالد و ابتسمت له برفق و رقة و خجل
فغضب خالد غضب عظيم
و راحت ليلى تصالحة بس بشكل بسيط أي كلا يعني و على فكرة كان قبلها قد صالحها و كان مستعد أي
يفعل أي شيء لتصالحه و ختش ذراعه بالموس ليكتب بدمه أنا بحب يا ليلى و ظل هذا الجرح حتى الآن
المهم
ظل خالد حزين و ترك ليلى و اسودت الدنيا في عينه
حتى قال في نفسه هذه مراهقة و لكنه إكتشف أنه حب حقيقي لأنه يحبها حت الآن و مستعد أن يفعل لها
أي شيء و هو الآن قلبه فارغ حزين مكسور ( يكره كلمة بنت )
و خالد يحلم بليلى كل يوم و لا ينام أبداً و يحبه جداً و قال في نفسه ليلى و بس ( و أيضاً قال
الحب من طرف واحد )
و على فكره هذا الحب بدأ سنة 2005/2006
ما رأيكم ..........................
فارس الظلام
لا تنسور الردود
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
خالد و ليلى
أولاً : أريد أن أقول أن هذه الأسماء غير حقيقية فأنا إستخدمتها بدلاً من الحقيقة
خالد كلنت حياته ليس لها معنى و لا لون و كان يكره البنات
و هو في المرحلة الإعدادية و بالتحديد في الأيام الأخيرة منها ( الإمتحانات ) رأى فتاه جميله رقيقة
يصعب على أي شاعر تحديد هذا الجمال
و كان يحلم بها طول فترة الأجازة الصيفية
و عندما بدأ العام الدراسي الجديد و دخل المرحلة التالية بعد الإعدادية (؟؟؟) و جدها فكاد قلبه
سيتوقف من السعادة ............
المهم
راح ينظرلها و إستعمل جميع الطرق ليوصل لها حبه لها حتى في المرحلة الثالثة أي في السنة الثالثة من
هذه المرحلة و كان حب خالد لليلى أكبر حب في العالم لدرجة أنه كان لا ينام و حينما يمشي في
الشارع و كانت بنت تمر من هذا الشارع لا ينظرلها لأنه لا يريد خيانتها حتى عن بعد و كان خالد
بيشعر أن ليلى معه في كل مكان و زمان حتى كان يخجل من تغيير ملابسه ههههههههههههههههههههه بجد
مشهزار و الله ...................
عاش الحب فترة طويلة و عاش خالد فترة حب لم تذكر من قبل في أي قصة
حتى بدأت الخيانة من ليلى .....................
كانت تكلم شاب آخر صاحب خالد و كل مرة كان خالد و ليلى يتخاصمان و دائماً خالد هو الذي يبدأ
بالصلح لتكبر ليلى ( تقريباً كانت تقول هو الي يبدأ الأول )
المهم
حتى عاكسها صاحب خالد و ابتسمت له برفق و رقة و خجل
فغضب خالد غضب عظيم
و راحت ليلى تصالحة بس بشكل بسيط أي كلا يعني و على فكرة كان قبلها قد صالحها و كان مستعد أي
يفعل أي شيء لتصالحه و ختش ذراعه بالموس ليكتب بدمه أنا بحب يا ليلى و ظل هذا الجرح حتى الآن
المهم
ظل خالد حزين و ترك ليلى و اسودت الدنيا في عينه
حتى قال في نفسه هذه مراهقة و لكنه إكتشف أنه حب حقيقي لأنه يحبها حت الآن و مستعد أن يفعل لها
أي شيء و هو الآن قلبه فارغ حزين مكسور ( يكره كلمة بنت )
و خالد يحلم بليلى كل يوم و لا ينام أبداً و يحبه جداً و قال في نفسه ليلى و بس ( و أيضاً قال
الحب من طرف واحد )
و على فكره هذا الحب بدأ سنة 2005/2006
ما رأيكم ..........................
فارس الظلام
لا تنسور الردود